يقول مثل مايقول المؤذن إلا في " حي على الصلاة ، وحي على الفلاح " فيبدلها بـ " لاحول ولاقوة إلا بالله ".
" من قال حين يسمع المؤذن : " أشهد ( وفي رواية وأنا أشهد ) أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأن محمد عبده ورسوله ، رضيت بالله رباً ، وبمحمداً رسولاً وبالأسلام ديناً " غُفر له ذنبه " رواه مسلم
«°๑.ღ ღ بعد الأذآن ო ღ¸๑•°»
من قال حين يسمع النداء : " اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة ، وأبعثه مقاماً محموداً الذي وعدته ، حلت له شفاعتي يوم القيامة " رواه البخاري
( الوسيلة : منزلة في الجنة لاينبغي إلا لعبد من عباد الله ) ، (الفضيلة : أي المرتبة الزائدة على الخلائق ) ، ( محموداً : المراد بالمقام المحمود الشفاعة )
" يصلي على النبي بعد فراغه من إجابة المؤذن " مسلم
" الدعاء لايرد بين الآذان والإقامة " صحيح صحيح الترمذي 1
«°๑.ღ ღأذكار الطعام ო ღ¸๑•°»
" إذا أكل أحدكم طعاماً فليقل : بسم الله ، فإن نسي في أوله فليقل : بسم الله في أوله وأخره ". صحيح الترمذي " من أطعمه الله الطعام فليقل : اللهم بارك لنا فيه وأطعمنا خيراً منه . ومن سقاه الله لبناً فليقل : اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه ". صحيح الترمذي
«°๑.ღ ღ عند الفراغ من الطعام ო ღ¸๑•°»
" من أكل طعاماً ثم قال : الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غُفر لهُ ماتقدم من ذنبه ". صحيح سنن أبي داود
" الحمد لله الذي أطعم وسقى وسوغه وجعل له مخرجاً " . صحيح سنن أبي داود
( وسوعه : أي سهل كلاً من نزول اللقمة ونزول الشراب في الحلق )
" الحمد لله كثيراً طيباً مباركاً فيه ، غير مكفي ، ولامودع ، ولامستغنى عنه ربنا " . رواه البخاري
( مكفي : أي غير محتاج إلى أحد ، بل هو الذي يطعم عباده ويكفيهم ) ...( ولا مودع : أي غير متروك ذلك الحمد بل الاشتغال بع دائم من غير انقطاع كما أن نعمه سبحانه لاتنقطع عنا طرفة عين ) .......( ولامستغنى : لايستغني عنه أحد )
" اللهم أطعمت وأسقيت وأقنيت وهديت وأحييت ، فلك الحمد على ما أعطيت " رواه أحمد ( أقنيت : أي ملكت المال وغيره )
«°๑.ღ ღ دعاء المدعو والضيف لأهل الطعام إذا فرغ من أكله ო ღ¸๑•°»
" اللهم بارك لهم فيما رزقتهم ، واغفر لهم وارحمهم " رواه مسلم
" اللهم أطعم من أطعمني وأسق من أسقاني " . رواه مسلم